اخشاة ولكنى احبك‏

عندما راينة سالت دموع عينى فسألتة الا يدق بابي
فجاوبنى اما اساءك طول غيابي
ام انكى تشتاقين لعذابي
اعلم انكى تتمنينى وانا مثلك اتوق للقا احبابي
لم تسألينى يوما فى حياتك ا ن اكون
كفاكى لا تبكين لا اريد رؤية دموع من تلك العيون
فجاوبتة اصمت بالله اعشقك ايها الحب فانت فى داخلى اينما تكون
ولكن لاتكن بينى وبينة حتى استطيع لك ان اصون
احبك انت ولكنى اخشاة ولااستطيع لحديثة ان اكون احد المؤمنون
اخشي من عبثة فمع اى امرأة يتحدث وانا اكرة المتحدثون
نعم فانى اغار على مالدى واخشى لوعة المحبون
فاخشي ان اسجن فيك واخشي فى ذلك الحين بك ان اهون
اخشي ان اكون كأى امرأة كتبت صفحة فى حياتة وخرجت مع المارؤن
عيونى حقك تحبك وهم ابدا لا يكذبون
بك تمنوا ان يرتقون
وبكاءهم راحة وسعادة فانت لهم خير الناظرون
ولكن غيري بك كثيرا شغفون
فأذهب عنى فأنك مراّتى للجنون
وهوى فكري للظنون
وسعادة قلبي اذا فنى من بك يمكرون
اذهب ولا تملك مشاعري الان حتى بك لا يستنفذون
وفى ذلك الحين ساكرهك بشدة كما احببتك بجنون